أصيل البصرة، حلّ ببغداد و انتقل إلى الدّيار المصريّة و أقام بها إلى آخر عمره. كان متهافتا على كتب الأوّلين و رائدا في البصريّات. من أهمّ كتبه: " المناظر ". له أربعون مؤلّفا ( في الفلسفة و المنطق و الأخلاق و الإلهيّات ) ظلّت آثاره مرجع أهل الصّناعة في علم الضّوء إلى القرن السّابع عشر الميلاديّ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق